ثلاث عائلات تسكن بشارع عبد المومن الرقم 208 كل عائلة لها أبناء و قد قضوا ما يزيد عن 56 سنة و هم بهدا السكن و لكن هو مقر لشركة و أرباب الاسر يعملون طول هده المدة لدى صاحب الشركة و هناك أوراق تثبث أنهم يشتغلون لدى الاجنبي و لمدة طويلة و هده الشركة بيعت من طرف زوجة صاحب الشركة لشركة أخرى و لكن لم يتم تعويض العائلات الثلاث رغم أن هناك اتفاق بين ممثل الشركة و العائلات الثلاث بتسليم مبلغ خمسة و عشرون مليون لكل عائلة على حدى لكونهم حافضوا على هده الارض و لم تعمر فتصبح براريك كما هو الشأن لبافي دور الصفيح داخل مدينة البيضاء كعرصة الحاج أمبارك أو فران الجير و لكن فوجئوا بأمر بالافراغ دون أي تعويضات رغم اللقاء الاخير بتاريخ 27/01/2016 الذي جمع الساكنة بممثل الشركة بالمحكمة و أمام الوكيل تم الاتفاق مما ادى الى عدم القبول بالافراغ دون تعويضات و بتاريخ اليوم وبدون اشعار مسبق اتى العون القضائي و رجال الامن وعنف شابين من الاسرة أمام أعين الجماهير مما أدى الى تدخل بعض الساكنة القريبة و قالو اللهم ان هدا منكر
الجمعة، 11 مارس 2016
تشريد عائلات شارع عبد المومن 208 واعتقال 2 من ابنائهم
ثلاث عائلات تسكن بشارع عبد المومن الرقم 208 كل عائلة لها أبناء و قد قضوا ما يزيد عن 56 سنة و هم بهدا السكن و لكن هو مقر لشركة و أرباب الاسر يعملون طول هده المدة لدى صاحب الشركة و هناك أوراق تثبث أنهم يشتغلون لدى الاجنبي و لمدة طويلة و هده الشركة بيعت من طرف زوجة صاحب الشركة لشركة أخرى و لكن لم يتم تعويض العائلات الثلاث رغم أن هناك اتفاق بين ممثل الشركة و العائلات الثلاث بتسليم مبلغ خمسة و عشرون مليون لكل عائلة على حدى لكونهم حافضوا على هده الارض و لم تعمر فتصبح براريك كما هو الشأن لبافي دور الصفيح داخل مدينة البيضاء كعرصة الحاج أمبارك أو فران الجير و لكن فوجئوا بأمر بالافراغ دون أي تعويضات رغم اللقاء الاخير بتاريخ 27/01/2016 الذي جمع الساكنة بممثل الشركة بالمحكمة و أمام الوكيل تم الاتفاق مما ادى الى عدم القبول بالافراغ دون تعويضات و بتاريخ اليوم وبدون اشعار مسبق اتى العون القضائي و رجال الامن وعنف شابين من الاسرة أمام أعين الجماهير مما أدى الى تدخل بعض الساكنة القريبة و قالو اللهم ان هدا منكر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق