تيط مليل: مئات البراريك منتشرة بدوار الحاج موسى بدون سند قانوني وصاحب الأرض يتحايل على الوافدين على المنطقة
لاحدبث
وسط إقليم مديونة إلا عن البراريك التي تشكل عائقا لتنمية المنطقة،والسبب
في ذلك حماية لوبي البناء العشوائي بالمنطقة وتحت إشراف التقني المحلف
المذلل.
وفصة هذا الدوار تعود لسنة 1992،حيث كان يبيع صاحب الأرض لكل من يرغب في الاستفادة من براكة بمبلغ يتراوح ما بين2 مليون ونصف و3 مليون ونصف إلى حدود سنة 2006،لينتقل المبلغ إلى حدود 8 مليون في الفترة المتراوحة ما بين 2006 و2009،والسبب في ذلك يهود إلى برنامج إعادة الهيكلة،هذا البرنامج الذي رصدت له ميزانية مهمة بلغت 820 مليون،هذه الميزانية لايعرف مصيرها إلا المسؤولين عن الشأن المحلي،ليصل ثمن البراكة الواحدة إلى ما يزيد عن 16 مليون،وأن الجديد في البراريك الأخيرة كونها صغيرة جدا بالمقارنة مع البراريك الأولى،صاحب الأرض يوهم المواطنين بأنه يهب هذه الأرض،لكن الحقبقة هي أن التنازلات التي أصبحت تنجز بين الأشخاص عند بعض العدول لاتحمل أي رقم للبقعة الأرضية ولاصاحبها الرئيسي،بل هناك بهض الأشخاص استفادوا من السكن،لكنهم عادوا إلى البراكة من جديد طمعا في الحصول على استفادة أخرى.
أحد القاطنين ببراكة بهذا الدوار صرح لنا بأن عائلته من الفائزين من هذه البراكة،لأنهم لو انتظروا بعض الوقت لحرمتهم السلطات المحلية الحالية التي تقف بحزم في وجه أصحاب البناء العشوائي،حيث أصبحت عيونهم تترصد لكل بناء جديد،وبالنسبة لدوار الحاج موسى حيث توفير الخدمات كالربط بالماء الشروب والكهرباء والتطهير،فلا حاجة للبحث عن سكن.
بعض العباقرة تمكنوا من البناء وسط الطريق واستغلوا جميع الممرات،لدرجة أصبح من الصعب المرور هناك،والسبب في ذلك هو الحماية المتوفرة لهذا الشخص الذي تجاوز القانون،وفعاليات المجتمع المدني تبحث عمن يحميه.
ومن جهة أخرى علمنا بأن عدا من الفعاليات من دوار الحاج موسى دوار اولاد سيدي مسعود مع التنسيق مع لجنة السكن،الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد بعثوا برسالة إلى عامل إقليم مديونة ورئيس بلدية تيط مليل ومدير المكتب الوطني للماء والكهرباء فرع تيط مليل،يشرحان فيها سرقة الكهرباء من طرف صاحب الأرض ويوزعه على السكان الذين سبقوا أن اشتروا منه محلات عشوائية،مع العلم أنه لايتوفر على عدادات للكهرباء،وأنه يستغل السلطة والنفوذ باعتباره له اليد الطويلة وسط الأجهزة المسيرة،وأن المسمى العود هو من يساعد غب تسلق الأعمدة الكهربائية.
إضافة إلى البناء العشوائي هناك سرقة الكهرباء،إذن من يحمي هذا الشخص وهل من تدخل للجهات المسؤولة؟؟
وفصة هذا الدوار تعود لسنة 1992،حيث كان يبيع صاحب الأرض لكل من يرغب في الاستفادة من براكة بمبلغ يتراوح ما بين2 مليون ونصف و3 مليون ونصف إلى حدود سنة 2006،لينتقل المبلغ إلى حدود 8 مليون في الفترة المتراوحة ما بين 2006 و2009،والسبب في ذلك يهود إلى برنامج إعادة الهيكلة،هذا البرنامج الذي رصدت له ميزانية مهمة بلغت 820 مليون،هذه الميزانية لايعرف مصيرها إلا المسؤولين عن الشأن المحلي،ليصل ثمن البراكة الواحدة إلى ما يزيد عن 16 مليون،وأن الجديد في البراريك الأخيرة كونها صغيرة جدا بالمقارنة مع البراريك الأولى،صاحب الأرض يوهم المواطنين بأنه يهب هذه الأرض،لكن الحقبقة هي أن التنازلات التي أصبحت تنجز بين الأشخاص عند بعض العدول لاتحمل أي رقم للبقعة الأرضية ولاصاحبها الرئيسي،بل هناك بهض الأشخاص استفادوا من السكن،لكنهم عادوا إلى البراكة من جديد طمعا في الحصول على استفادة أخرى.
أحد القاطنين ببراكة بهذا الدوار صرح لنا بأن عائلته من الفائزين من هذه البراكة،لأنهم لو انتظروا بعض الوقت لحرمتهم السلطات المحلية الحالية التي تقف بحزم في وجه أصحاب البناء العشوائي،حيث أصبحت عيونهم تترصد لكل بناء جديد،وبالنسبة لدوار الحاج موسى حيث توفير الخدمات كالربط بالماء الشروب والكهرباء والتطهير،فلا حاجة للبحث عن سكن.
بعض العباقرة تمكنوا من البناء وسط الطريق واستغلوا جميع الممرات،لدرجة أصبح من الصعب المرور هناك،والسبب في ذلك هو الحماية المتوفرة لهذا الشخص الذي تجاوز القانون،وفعاليات المجتمع المدني تبحث عمن يحميه.
ومن جهة أخرى علمنا بأن عدا من الفعاليات من دوار الحاج موسى دوار اولاد سيدي مسعود مع التنسيق مع لجنة السكن،الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد بعثوا برسالة إلى عامل إقليم مديونة ورئيس بلدية تيط مليل ومدير المكتب الوطني للماء والكهرباء فرع تيط مليل،يشرحان فيها سرقة الكهرباء من طرف صاحب الأرض ويوزعه على السكان الذين سبقوا أن اشتروا منه محلات عشوائية،مع العلم أنه لايتوفر على عدادات للكهرباء،وأنه يستغل السلطة والنفوذ باعتباره له اليد الطويلة وسط الأجهزة المسيرة،وأن المسمى العود هو من يساعد غب تسلق الأعمدة الكهربائية.
إضافة إلى البناء العشوائي هناك سرقة الكهرباء،إذن من يحمي هذا الشخص وهل من تدخل للجهات المسؤولة؟؟
البيضاء: خملي
7/12/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق