الخميس، 28 يناير 2016

من بيانات ونضالات الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان البيضاء

 بيان الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان البيضاء  تتابع الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان بالدار البيضاء الكبرىبقلق كبير المحاكمات التي تجري لعددكبير من مناضلي حركة 20فبراير(يونس بلخديم-معاذ الحاقد-حمزة حدي واخوته-حسن الهينوسي) وغيرهم من مناضلي الحركة بالدار البيضاء وفي غيرها من المدن المغربية والتي وصلت حد اختطاف  الناشطة مريا كريم من داخل المحكمة
وبدورها نالت الشبكة الجهوية حظها في اطار هذه الحملة حيث توصل ناشطها الرفيق رياضي نورالدين عضو اللجنة المركزية لحزب الطليعة الديموقراطي الاشتراكي ورئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي وعضو الاتحاد الجهوي للمنظمة الديموقراطية للشغل بالبيضاءالكبرى باستدعاء للمثول لدى الشرطةالقضائية باناسي والذي لن يكون حتما الا في اطار الملفات التي تشتغل عليها الشبكة الجهوية والهيئات العاملة في اطارها.وان الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان بالدار البيضاء الكبرى اذ تستهجن هذه الممارسات اللامسؤولة واللامبررة والتي تحاول ترضية المافيا العقارية والسياسية بالمنطقة محاولة العودة بنا الى سنوات الرصاص وعن قصدمن الجهات الحاكمة الالتفاف على المطالب الشعبية المشروعة من حق في السكن والتطبيب والتمدرس لتحمل الجهات المعنية عواقب كل مساس بمناضليها وفبركة الملفات الامنية مثلما وقع في سيدي مومن في ملف باهما ومن معه مطالبة اياها بايجاد حلول للمشاكل التي تعاني منها منطقة الدار البيضاء الكبرى في البوادي والقرى والمداشر والدواوير وضواحي ما يسمى بالمدن وليس له من ذلك الا الاسم
......................

مستجدات عن الشبكة الجهوية للتضامن و حقوق الإنسان بالدار البيضاء الكبرى

‫تتابع الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان بالدار البيضاء الكبرى والجمعية المغربية لحقوق الانسان -فرع البرنوصي- وتنسيقية سجناء الراي والحقوق الاساسية بسجن عكاشة بقلق واهتمام كبيرين وضعية معتقلي 20 فبراير بسجن عكاشة سئ الصيت ومن ذلك اضراب يونس بلخديم عن الطعام لمدة تفوق ال15 يوما ليتبعها بامتناعه عن شرب الماء وهو ما يشكل خطرا على حياته وكذلك الممارسات الغير المقبولة ضد نور السلام قرطاشي من حيث منعه من الجرائد والاكل الذي ترسله عائلته وعدم توصل حسن هينوسي بمبلغ ارسلته له العائلة وحالة يوسف اوبلا وسمير برادلي اللذين يفترشان الارض في ظل وضعية تعرفها الجمعيات الحقوقية جيدا ومنع معاذ الحاقد من استعمال الهاتف العمومي كباقي السجناء.
اننا اذ نستنكر هذه الممارسات اللاانسانية اتجاه هؤلاء المعتقلين السياسيين نطالب السلطات المغربيةب=
-الاستجابة لمطالبهم العادلة والتي تضمنها كل المواثيق الدولية وخاصة الاعلان العالمي لحقوق الانسان
- الاستجابة لمطالب الجمعيات الحقوقية بتمكينها من زيارتهم والاطلاع على وضعيتهم عن كثب
-تجمعيهم كمعتقلين سياسيين في زنزانة خاصة بهم بعيدا عن المجرمين ومختلي العقل
- اعادة محاكمتهم محاكمة عادلة يتم فيها الاستماع الى تصريحاتهم وتصريحات الشهود ودفوعات المحامين والاخذ بالوثائق الخاصة بالملف من صور وشرائط
وحضور المطالبين بالحق المدني للاستماع لشكايتهم ومحاججتهم.
وفي الاخير نطالب السلطات المغربية بايقاف كل المتابعات ذات الطابع السياسي في كل ارجاء المغرب وايقاف مسلسل الاعتقالات والمتابعات في حق مناضلي هذا الوطن‬
...................
 

على خلفية مسيرة تنديدية: المغرب تعتقل عشرات النشطاء

الثلاثاء 24 جويلية 2012
نسخة للطباعة
على إثر تدخل أمني كان مفرطا في القوة حسب بعض المنظمات الحقوقية.
في هذا السياق أصدرت كل من الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإسان بالدار البيضاء الكبرى والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع البرنوصي وتنسيقية سجناء الرأي والحقوق الأساسية بسجن عكاشة، بيانا توصلت "العربية.نت" إلى نسخة منه، أعربت من خلاله عن قلقها الكبير واستنكارها البالغ للتدخل الأمني في حق المشاركين في مسيرة الأحد 22 جويلية الجاري.
البيان وصف تدخل قوات الأمن بالهمجي، مشيرا إلى أنه وطبقا للأعراف والدساتير والمواثيق الدولية، فإن هذه القوات كان يفترض فيها تبعا للبيان، حماية المواطن وإتاحة المجال أمامه وأمام قواه الحية من أجل التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي، غير أن العكس هو الذي حصل، في إشارة إلى ما وصفوه بالتدخل المفرط والانتقام من المناضلين والتنكيل بهم.
ويقول البيان إنه تمت مهاجمة المسيرة والاعتداء على منظميها دون سابق إنذار، كما ينص على ذلك القانون، مع إشارته إلى احتجاز الدراجة النارية ومكبرات الصوت التي كان يستعملها المنظمون في ترديد الشعارات.
نور الدين الرياضي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في تصريح لـ "العربية.نت" اعتبر ما تعرض ويتعرض له نشطاء حركة 20 فيفري ومناضلي القوى السياسية المنخرطة في الحراك، هو ترجمة فورية لما جاء على لسان عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة المغربية من أن عصر الاحتجاج في المغرب قد انتهى.
وقال إن المغرب يشهد تراجعا خطيرا في مجال الحريات العامة، والتي تذكر المغاربة تبعا له، بسنوات الرصاص، والمتمثلة حسبه في الضرب الهمجي للمعتقلين أثناء وبعد الاعتقال، ووضع الضمادات على عيونهم، ومنع الصحفيين وتهديدهم من القيام بواجبهم، مستعرضا ما تعرض له في هذا الشأن إبراهيم كرو عن موقع "الحدث الآن"، وتهديد البعض على مرآى ومسمع من الناس بالإجهاز على حياتهم، حالة المعتقل عبدالله كولاصو...
وتبعا لنشطاء حركة 20 فيفري، فإن مسيرة الأحد عرفت تدخلا أمنيا حادا في العديد من المناطق وخاصة الدارالبيضاء والجديدة، كما صدرت أحكام وصفتها المنظمات الحقوقية بالقاسية في حق مجموعة من نشطاء الحركة وفعاليات سياسية تنتمي إلى كل من حزب الطليعة واليسار الاشتراكي الموحد بمجموعة من المدن كالعرائش والدارالبيضاء وبني ملال وأزيلال وغيرها، وفي هذا السياق أجلت المحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء يوم أمس الجلسة الاستئنافية لمحاكمة مغني الراب وناشط حركة 20 فيفري معاذ الحاقد إلى أجل لاحق، وكان هذا الأخير مؤازرا بعدد من المحامين والهيئات الحقوقية.
يذكر أن حركة 20 فيفري طالبت من خلال شعاراتها في مسيرة الأحد، في كل من الرباط والدار البيضاء وطنجة والجديدة ووجدة وبني ملال بإصلاحات حقيقية. وردد المحتجون شعارات قوية من قبيل "يامغربي احتج احتج.. يكفيك أن تتفرج"، و"بنكيران يا صهيون فلسطين في العيون"، وذلك ردا على استضافة المؤتمر الأخير لحزب "العدالة والتنمية" شخصية إسرائيلية أثارت ضجة اضطر الحزب معها بعد تردد وارتباك إلى إعلان اعتذار يوم أمس.
الاعتذار، عبر عنه عبد الله بها رئيس اللجنة التحضيرية ورئيس المؤتمر في بيان نشر على موقع الحزب، وأكد من خلاله أن اللجنة التحضيرية للمؤتمر لم تقصد التطبيع مع الكيان الصهيوني بدعوة أوفير برونشتاين، رئيس المنتدى العالمي للسلام بفرنسا.
وكان موضوع دعوة أوفير برونشتاين، رئيس المنتدى العالمي للسلام بفرنسا.
والمستشار السابق لبنيامين بن إليعاز، إلى مؤتمر الحزب المذكور قد أثار الكثير من الجدل، خاصة أن الشخصية المذكورة كانت موضوع انتقاد من طرف الحزب على صفحات جريدته حين استضافته من قبل معهد "أماديوس" بالمغرب، والتي هي موضوع دعوة قضائية جارية كان يدافع فيها مصطفى الرميد وزير العدل باسم لجنة التضامن مع الشعب الفلسطيني.
من جهتها أقرت حركة التوحيد والإصلاح الذراع الدعوي للعدالة والتنمية بحضور المسؤول الإسرائيلي، معتبرة ذلك اختراقا صهيونيا كان يجب الانتباه إليه. (العربية)
...................
 

الأمن يتدخل لتفريق مسيرة 20 فبراير بسباتة


إيقاف تسعة أشخاص وحزب الطليعة يطالب بـفتح تحقيق في ما تعرض له شباب الحركة
تدخل الأمن، مساء الجمعة الماضي، لتفريق مسيرة نظمتها تنسيقية الدار البيضاء لحركة "20 فبراير، بسباتة، تضامنا مع يونس بلخديم، ومعاذ بلغوات المعروف بـ"الحاقد"، واستنكارا لاعتقالهما.
وقالت مصادر مطلعة، إن التدخل الأمني أسفر عن إيقاف تسعة أشخاص، ثلاثة منهم لا ينتمون إلى حركة "20 فبراير"، مؤكدة أن الإيقاف جاء مباشرة بعد تفريق المسيرة. وقالت سارة سوجار، عضو التنسيقية، وكانت من بين الأعضاء الذين أوقفوا، إن التنسيقية نظمت في بادئ الأمر، وقفة احتجاجية أمام منزل يونس بلخديم، المعتقل بتهمة الضرب والجرح العمد في حق رجال الأمن ومحاولة اقتحام مؤسسة عمومية، مضيفة أن الوقفة تحولت إلى مسيرة في اتجاه "كوميسارية" المقاطعة 4 بسباتة، إلا أن الأمن تدخل بقوة لتفريق المشاركين فيها.
وأضافت سارة في اتصال هاتفي أجرته معها "الصباح" أنه أوقف تسعة أشخاص، مؤكدة أن رجال الأمن بالزي المدني قاموا بالمهمة، وانتشروا في كل الأزقة لتوقيف أبرز المشاركين.واسترسلت المتحدثة قائلة: "قضينا أزيد من 3 ساعات بـ"الكوميسارية"، سمعنا خلالها مختلف الكلمات "المنحطة"، قبل أن يدعونا نغادر المكان في حدود منتصف الليل".
وعن محاولة اغتصابها، كما يتداول على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، نفت المتحدثة الأمر، مؤكدة أنها تعرضت لتحرشات جنسية دون محاولة اغتصاب.
وفي سياق متصل، قال علي جوات، الكاتب الإقليمي للشبيبة الطليعة بالبيضاء، وعضو تنسيقية البيضاء لحركة "20 فبراير"، إن رجال الأمن بالزي المدني اعتقلوه من أمام المركب الثقافي كمال الزبدي، مباشرة بعد نهاية المسيرة التضامنية مع يونس بلخديم المودع بسجن عكاشة.
وأضاف جوات في حديثه مع "الصباح" أنه "تعرض للضرب قبل استنطاقه حول انتمائه السياسي وعلاقته بحركة 20 فبراير".
من جانبه، طالب حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي بـ"فتح تحقيق فوري وعاجل حول ما تعرض له أعضاء الحركة".
وأوضح الحزب في بيان توصلت «الصباح» بنسخة منه، أنه مستمر في «النضال»، مؤكدا أنه «لن يسمح بتكرار سيناريوهات سنوات الرصاص تحت مسميات العهد الجديد»، معتبرا أنه واثق بأن «الجيل الجديد لأبناء المغاربة، له القوة على إعادة أسطورة شهداء الشعب المغربي من المهدي بنبركة إلى عمر بنجلون وفاطمة أحرفو وسعيدة لمنبهي... في سبيل سلطة حقيقية للشعب كما سطرها مؤتمرنا السابع».
ودعا في البيان ذاته إلى تأسيس جبهة محلية للدفاع عن الحريات والحقوق والمكتسبات النضالية للشعب المغرب.
من جانبها، قالت الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بالدارالبيضاء الكبرى، إنها تابعت بقلق كبير واستنكار عميق ما تعرض له أعضاء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أحد المكوناتها الرئيسية. وحملت الشبكة مسؤولية «التصعيد» للسلطات المغربية، مطالبة أيضا، بفتح تحقيق في ما تعرض له أعضاء الحركة، وبالتزام الدولة بكل تعهداتها والمواثيق التي صادقت عليها في مجال الحريات العامة.
إ.ر
 ........................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق