خَصَصَ
المجلس الوزاري للحكومة الاسبانية صبيحة اليوم برئاسة “راخوي”، مبلغ 12
مليون يورو ‘ما ينهاز 13 مليار سنتيم مغربي’ لتعويض خسائر الزلزال الدي ضرب
مدينة مليلية المحتلة الاثنين الماضية.
وقالت وكالة “أوروبا بريس” الاسبانية، أن المجلس الوزاري الدي انعقد اليوم
الجمعة بمدريد بحضور مسؤولة بارزة بحكومة مليلية المحلية، صادق على تقديم
مساعدة مالية عاجلة لمليلية لمواجهة الخسائر التي خلفها الزلزال الدي ضرب
المدينة ومدن مغربية أخرى، مجاورة.
ونقلت الوكالة الاخبارية الاسبانية أن “راخوي” عبر عن تضامنه مع ساكنة المدينة، بعدما قدمت المسؤولة بالحكومة المحلية لمليلية تقريراً كاملاً حول الخسائر التي تسبب فيها الزلزال.
يأتي هذا في الوقت الذي وصلت تعزيزات أمنية من فرق التدخل السريع والقوات المساعدة إلى مدينة إمزرون، منذ الساعات الأولى من صبيحة أول أمس (الخميس)، وذلك مباشرة بعد اندلاع موجة من الاحتجاجات والمسيرات الليلية نتيجة ما وصفه المحتجون بـ«الحكرة».
السكان استنكروا تحويل قضية الهزات الارتدادية إلى ما يشبه عقاب سياسي لمنطقة الريف من طرف الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية، حسب مداخلات المحتجين أثناء الوقفة الاحتجاجية التي نظمت بالساحة الكبرى بالمدينة، عشية أول أمس (الخميس)، خصوصا وأن وزراء الحكومة لم يوجهوا أي رسائل تطمين إلى هؤلاء السكان في ظل الرعب الذي يسود بمنطقة الريف، منذ صبيحة الاثنين الماضي.
كما أن حكومة “عبد الاله بنكيران” لم تخصص ولو كلمة واحدة حول زلزال الحسيمة والناظور والمدن والقرى المجاورة لهما، عقب الهزة العنيفة التي عرفتها المنطقة الاثنين، والهزات التي لازالت المنطقة تعرفها طيلة الأيام الماضية.
__________
الأخبار - زنقة20
ونقلت الوكالة الاخبارية الاسبانية أن “راخوي” عبر عن تضامنه مع ساكنة المدينة، بعدما قدمت المسؤولة بالحكومة المحلية لمليلية تقريراً كاملاً حول الخسائر التي تسبب فيها الزلزال.
يأتي هذا في الوقت الذي وصلت تعزيزات أمنية من فرق التدخل السريع والقوات المساعدة إلى مدينة إمزرون، منذ الساعات الأولى من صبيحة أول أمس (الخميس)، وذلك مباشرة بعد اندلاع موجة من الاحتجاجات والمسيرات الليلية نتيجة ما وصفه المحتجون بـ«الحكرة».
السكان استنكروا تحويل قضية الهزات الارتدادية إلى ما يشبه عقاب سياسي لمنطقة الريف من طرف الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية، حسب مداخلات المحتجين أثناء الوقفة الاحتجاجية التي نظمت بالساحة الكبرى بالمدينة، عشية أول أمس (الخميس)، خصوصا وأن وزراء الحكومة لم يوجهوا أي رسائل تطمين إلى هؤلاء السكان في ظل الرعب الذي يسود بمنطقة الريف، منذ صبيحة الاثنين الماضي.
كما أن حكومة “عبد الاله بنكيران” لم تخصص ولو كلمة واحدة حول زلزال الحسيمة والناظور والمدن والقرى المجاورة لهما، عقب الهزة العنيفة التي عرفتها المنطقة الاثنين، والهزات التي لازالت المنطقة تعرفها طيلة الأيام الماضية.
__________
الأخبار - زنقة20
فيضان دوا الوزين في مارس 2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق