آلاف الأساتذة يعتصمون أمام أكاديميات ونيابات التعليم وسط تدخلات أمنية (صور)
تنفيذا لبرنامجهم النضالي، اعتصم آلاف الأساتذة المتدربين، صبيحة يوم
الإثنين 18 يناير، أمام أكاديميات التربية والتكوين، ونيابات التعليم
بمختلف المدن المغربية، وسط محاولات من السلطات الأمنية لفض هذه
الإعتصامات.
وتقاطر عدد كبير من الاساتذة المتدربين، على مختلف مقرات نيابات وأكاديميات وزراة بلمختار، مرفوقين بالمؤونة والأفرشة والأواني وبعض المستلزمات اليومية، من أجل تنفيذ اعتصاماتهم.
ونصب الأساتذة المتدربون، بواسطة الأغطية، خياما تقيهم من أشعة الشمس، فيما بدأ بعضهم يحضرون وجبات الأكل، مع تسجيل تدخلات أمنية لمحاولة فض هذه الإعتصامات من طرف القوات العمومية، ببعض المراكز خاصة بتطوان ووجدة، حيث أقدمت السلطات على محاولة ثني الأساتذة عن تنفيذ اعتصامهم.
ومن المنتظر أن يعقُب هذا الإعتصام مبيت ليلي، مساء اليوم الإثنين، داخل أو خارج مراكز التكوين، كما هو مسطر في البرنامج النصالي الأخير الذي سطره الأساتذة المتدربون.
ولازالت معركة الأساتذة المتربين مستمرة، من أجل "إسقاط المرسومين" اللذين أقرتهما الحكومة المغربية، واللذان بفصلات التكوين عن التوظيف ويقلصاني منح التكوين، حيث من المنتظر أن ينتهي البرنامج النضالي بمسيرة وطنية يوم 24 يناير الجاري بالعاصمة الرباط، وهي المسيرة الوطنية الثالثة من نوعها التي ينظمونها.
وتقاطر عدد كبير من الاساتذة المتدربين، على مختلف مقرات نيابات وأكاديميات وزراة بلمختار، مرفوقين بالمؤونة والأفرشة والأواني وبعض المستلزمات اليومية، من أجل تنفيذ اعتصاماتهم.
ونصب الأساتذة المتدربون، بواسطة الأغطية، خياما تقيهم من أشعة الشمس، فيما بدأ بعضهم يحضرون وجبات الأكل، مع تسجيل تدخلات أمنية لمحاولة فض هذه الإعتصامات من طرف القوات العمومية، ببعض المراكز خاصة بتطوان ووجدة، حيث أقدمت السلطات على محاولة ثني الأساتذة عن تنفيذ اعتصامهم.
ومن المنتظر أن يعقُب هذا الإعتصام مبيت ليلي، مساء اليوم الإثنين، داخل أو خارج مراكز التكوين، كما هو مسطر في البرنامج النصالي الأخير الذي سطره الأساتذة المتدربون.
ولازالت معركة الأساتذة المتربين مستمرة، من أجل "إسقاط المرسومين" اللذين أقرتهما الحكومة المغربية، واللذان بفصلات التكوين عن التوظيف ويقلصاني منح التكوين، حيث من المنتظر أن ينتهي البرنامج النضالي بمسيرة وطنية يوم 24 يناير الجاري بالعاصمة الرباط، وهي المسيرة الوطنية الثالثة من نوعها التي ينظمونها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق