المنظمة الديموقراطية للتجار والحرفيين
الدار البيضاء في 16-1-2016
المكتب الجهوي بالدار البيضاء الكبرى
بيان
تفشي ظاهرة الباعة المتجولين هي تجسيد ملموس للبطالة والتي يطلق عليها البعض البطالة المقنعة وتفشيها دليل على لجوء المواطن الذي عجزت الدولة عن تمكينه من شغل وفق ماهو معمول به دوليا ووفق المعايير المتعارف عليها .
تلك هي وضعية العديد من المواطنين والمواطنات بالعديد من المدن والقرى بالمغرب وهو لايشكل استثناء بالنسبة للدار البيضاء التي تعج بالاف الباعة المتجولين الذين اغلقت في وجوههم ابواب المصانع او تركوا لمصيرهم المجهول امام تنصل الدولة من التزاماتها.
وقد حال الفساد المستشري داخل الدولة والجماعات دون نجاح الاسواق النموذجية حيث تمت اضاعة المجهود والمال العام وبقيت فارغة على عروشها اما بسبب البعد عن السكان او بسبب المضاربة في الدكاكين وبيعها ولعل مصير سوق سيدي مومن الاخير خير شاهد على ذلك.
وقد لجا الباعة المتجولون امام انسداد الافق في وجوههم الى تشكيل نقابات وجمعيات تمثلهم مما جعل المسؤولين الذين كانوا يستفيدون من الاتاوات والرشاوي في هذا المجال والذين يخافون ويرفضون اي تجميع لاي فئة او كتلة شعبية داخل اطار معين يرفعون سيف القمع ويفبركون ملفات مزورة ادت بالعشرات داخل السجون بل واعطت شهيدا ببرشيد .
وقد نالت عمالة البرنوصي نصيب الاسد من هذا القمع لاعتباره من وجهة نظر السلطة منبع كل هذه الحركة داخل الباعة والتي اعطت نقابات متعددة وجمعيات لتاتلف وطنيا في التنسيقية الوطنية للباعة المتجولين وتجار الرصيف حيث ابتدات الحملة القمعية باختطاف وتعذيب الرفيق رياضي نورالدين على يد اكبر مسؤول في العمالة دون ان تحرك الجهات القضائية مسطرة المتابعة ضد الجناة لتتلو ذلك كما قلنا مجموعة من الاعتقالات والمحاكمات التي لازالت مستمرة.
وقد ابتدعت العمالة نموذجا سيئا هو اسواق القرب التي هي عبارة عن خيام لاتتوفر فيها اي شروط لضمان مستقبل للتاجر من كل النواحي مما جعلها مرفوضة من الجميع وهو الشئ الذي جعل السلطات بعد عملية القمع تلجا الى عملائها من اجل الدعاية لهذا النموذج السيء كما حال كل السلطات ببلادنا حيث التسيب وعدم المحاسبة وهو ما ظهر خلال المشروع الاخير المسمى الفردوس.
اننا في المكتب الجهوي للمنظمة الديموقراطية للتجار والحرفيين اذنستمر في نضالنا من اجل ملفنا المطلبي والذي وضعناه لدى كل الجهات المسؤولة
-ندين استمرار المنع والحصار للباعة المتجولين ومنعهم من ممارسة مهنهم في اماكنهم السابقة وعدم فتح حوار معهم حول ملفهم المطلبي.
-ندين استمرار الاعتقالات للباعة المتجولين
-نطالب بفتح تحقيق في مصير السوق النموذجي بسيدي مومن الذي راج في الصحافة خبر توقيفه
-نطالب بمحاسبة المسؤولين بعمالة البرنوصي على تفويت الاشراف على اسواق القرب -الخيام-لجمعية لا علاقة لها بالباعة المتجولين
( جمعية تنمية الفضاءات العمومية) يسيرها اشخاص لا يزاولون هده المهنة، وعلى سبيل المثال كاتبها العام وهو موظف تابع لوزارة التربية الوطنية .
-فتح تحقيق في ادعاءات باعة بحدوث تزوير في سوق الفردوس واقرار المدعو جمال بعلمه بذلك.
وفي الاخير نوجه دعوتنا للجميع للحضور يوم الاثنين 18-1-2016 ابتداء من الساعة ال11 والنصف صباحا امام المحكمة الزجرية عين السبع لمساندة الرفيق المحجوب محفوظ في الدعوى المقامة ضده من طرف عامل البرنوصي ورئيس مقاطعتها.
عن المكتب
الجهوي بالدار البيضاء الكبرى
الدار البيضاء في 16-1-2016
المكتب الجهوي بالدار البيضاء الكبرى
بيان
تفشي ظاهرة الباعة المتجولين هي تجسيد ملموس للبطالة والتي يطلق عليها البعض البطالة المقنعة وتفشيها دليل على لجوء المواطن الذي عجزت الدولة عن تمكينه من شغل وفق ماهو معمول به دوليا ووفق المعايير المتعارف عليها .
تلك هي وضعية العديد من المواطنين والمواطنات بالعديد من المدن والقرى بالمغرب وهو لايشكل استثناء بالنسبة للدار البيضاء التي تعج بالاف الباعة المتجولين الذين اغلقت في وجوههم ابواب المصانع او تركوا لمصيرهم المجهول امام تنصل الدولة من التزاماتها.
وقد حال الفساد المستشري داخل الدولة والجماعات دون نجاح الاسواق النموذجية حيث تمت اضاعة المجهود والمال العام وبقيت فارغة على عروشها اما بسبب البعد عن السكان او بسبب المضاربة في الدكاكين وبيعها ولعل مصير سوق سيدي مومن الاخير خير شاهد على ذلك.
وقد لجا الباعة المتجولون امام انسداد الافق في وجوههم الى تشكيل نقابات وجمعيات تمثلهم مما جعل المسؤولين الذين كانوا يستفيدون من الاتاوات والرشاوي في هذا المجال والذين يخافون ويرفضون اي تجميع لاي فئة او كتلة شعبية داخل اطار معين يرفعون سيف القمع ويفبركون ملفات مزورة ادت بالعشرات داخل السجون بل واعطت شهيدا ببرشيد .
وقد نالت عمالة البرنوصي نصيب الاسد من هذا القمع لاعتباره من وجهة نظر السلطة منبع كل هذه الحركة داخل الباعة والتي اعطت نقابات متعددة وجمعيات لتاتلف وطنيا في التنسيقية الوطنية للباعة المتجولين وتجار الرصيف حيث ابتدات الحملة القمعية باختطاف وتعذيب الرفيق رياضي نورالدين على يد اكبر مسؤول في العمالة دون ان تحرك الجهات القضائية مسطرة المتابعة ضد الجناة لتتلو ذلك كما قلنا مجموعة من الاعتقالات والمحاكمات التي لازالت مستمرة.
وقد ابتدعت العمالة نموذجا سيئا هو اسواق القرب التي هي عبارة عن خيام لاتتوفر فيها اي شروط لضمان مستقبل للتاجر من كل النواحي مما جعلها مرفوضة من الجميع وهو الشئ الذي جعل السلطات بعد عملية القمع تلجا الى عملائها من اجل الدعاية لهذا النموذج السيء كما حال كل السلطات ببلادنا حيث التسيب وعدم المحاسبة وهو ما ظهر خلال المشروع الاخير المسمى الفردوس.
اننا في المكتب الجهوي للمنظمة الديموقراطية للتجار والحرفيين اذنستمر في نضالنا من اجل ملفنا المطلبي والذي وضعناه لدى كل الجهات المسؤولة
-ندين استمرار المنع والحصار للباعة المتجولين ومنعهم من ممارسة مهنهم في اماكنهم السابقة وعدم فتح حوار معهم حول ملفهم المطلبي.
-ندين استمرار الاعتقالات للباعة المتجولين
-نطالب بفتح تحقيق في مصير السوق النموذجي بسيدي مومن الذي راج في الصحافة خبر توقيفه
-نطالب بمحاسبة المسؤولين بعمالة البرنوصي على تفويت الاشراف على اسواق القرب -الخيام-لجمعية لا علاقة لها بالباعة المتجولين
( جمعية تنمية الفضاءات العمومية) يسيرها اشخاص لا يزاولون هده المهنة، وعلى سبيل المثال كاتبها العام وهو موظف تابع لوزارة التربية الوطنية .
-فتح تحقيق في ادعاءات باعة بحدوث تزوير في سوق الفردوس واقرار المدعو جمال بعلمه بذلك.
وفي الاخير نوجه دعوتنا للجميع للحضور يوم الاثنين 18-1-2016 ابتداء من الساعة ال11 والنصف صباحا امام المحكمة الزجرية عين السبع لمساندة الرفيق المحجوب محفوظ في الدعوى المقامة ضده من طرف عامل البرنوصي ورئيس مقاطعتها.
عن المكتب
الجهوي بالدار البيضاء الكبرى
للمنظمة الديموقراطية للتجار والحرفيين
..................
..................
حقيقة جمال الزرك
انه يسمى جمال والجمال بريئ منه ويدعي انه من رجال التعليم وهو أكبر الأميين بفكره هو الكاتب الجمعية المفيوزية التي تسيطر على أموال المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بالبرنوصي بمباركة السلطات المحلية والتي تسير مشروع تجارة القرب مخيمات حمادة كما يسميه فراشة البرنوصي من إنجازات جمال الأزرك لحد الساعة ومن اراد التأكد من هذه الإنجازات موجودة في الواقع بإمكان أي شخص التأكد منها:
١_بعد افتتاح مشروع تجارة القرب -مخيمات -وضع إبنه في المحل الأول والمقابل للباب الرئيسي للمشروع بدون أذنى أي حق وهذا هو الريع بنفسه مع من تواطأ معه.
٢_ قبل إفتتاح الخيم المجاور للفردوس طرد المسؤول عليه والذي كان سيشغل منصب مدير وأتى بأخيه ومن لا يعرفه في مقهى الجونات فالمكناسي، بموافقة عامل البرنوصي.
٣_الإعتراف امام كمرة خفية أن هناك تزوير في بعض الإستفادات ويقول أنه يعرف المصدر دون تحريك بحث في القضية مما يدل أنه شريك مع العلم أن العديد دخلو الخيام ب تلاتة الف درهم وباك صاحبي وسيظهر هذا في المستقبل بشكل واضح.
الغريب في الأمر أن هذا الشخص معروف فاسد ومازال العامل حبوها يضعه في جنبه مما يدعو للشك في نزاهة هذا العامل.
وهناك إنجازات لايمكنكم إلتماسها في الواقع لكن سأنشرها وبالدليل.
حبيبكم كونان
انه يسمى جمال والجمال بريئ منه ويدعي انه من رجال التعليم وهو أكبر الأميين بفكره هو الكاتب الجمعية المفيوزية التي تسيطر على أموال المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بالبرنوصي بمباركة السلطات المحلية والتي تسير مشروع تجارة القرب مخيمات حمادة كما يسميه فراشة البرنوصي من إنجازات جمال الأزرك لحد الساعة ومن اراد التأكد من هذه الإنجازات موجودة في الواقع بإمكان أي شخص التأكد منها:
١_بعد افتتاح مشروع تجارة القرب -مخيمات -وضع إبنه في المحل الأول والمقابل للباب الرئيسي للمشروع بدون أذنى أي حق وهذا هو الريع بنفسه مع من تواطأ معه.
٢_ قبل إفتتاح الخيم المجاور للفردوس طرد المسؤول عليه والذي كان سيشغل منصب مدير وأتى بأخيه ومن لا يعرفه في مقهى الجونات فالمكناسي، بموافقة عامل البرنوصي.
٣_الإعتراف امام كمرة خفية أن هناك تزوير في بعض الإستفادات ويقول أنه يعرف المصدر دون تحريك بحث في القضية مما يدل أنه شريك مع العلم أن العديد دخلو الخيام ب تلاتة الف درهم وباك صاحبي وسيظهر هذا في المستقبل بشكل واضح.
الغريب في الأمر أن هذا الشخص معروف فاسد ومازال العامل حبوها يضعه في جنبه مما يدعو للشك في نزاهة هذا العامل.
وهناك إنجازات لايمكنكم إلتماسها في الواقع لكن سأنشرها وبالدليل.
حبيبكم كونان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق