الأربعاء، 6 يناير 2016

يوم غضبت مكونات الفيدرالية لان رياضي انتقد الكونفدرالية وافرغت القاعة

(تحالف اليسار الديمقراطي) مشاهد وصور من اللقاء الوطني لندوة الأطر لتدارس مشاريع الأوراق الخاصة ببناء فيدرالية اليسار،المنعقدة بمقر الحزب الاشتراكي الموحد بالدار البيضاء يوم الأحد 17 مارس 2013.
- الحزب الاشتراكي الموحد
- حزب المؤتمر الوطني الاتحادي
- حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.













































.............................

نظرية هذا حمار نا ونحن اولى بامتطائه
هكدا تفكر قيادات كدش وتعتبر التنظيم ملكا خاصا وهي من بين مؤسسي نظرية ارض الله الواسعة والديمقراطية امر تسعى الى تحقيقه من خلال اساليب لاتقل مكرا عما هو متداول في اخبث التنظيمات ويعتبرون دلك من التقنيات الاساسية لممارسة العملين النقابي والسياسي وابرز هده التقنيات الانزال ودلك لضمان الاغلبية وحرصا على ان لاتقع اي مفاجئة من شانها تغيير موازيين القوى ضدهم وفقدانهم للقيادة و التقنية الثانية انتخاب الشيخ من المؤتمر مباشرة ضدا على القوانين التنظيمية حتى لايمكن محاسبته الا عند انعقاد المؤتمر ولايمكن لاي جهاز اخر القيام بدلك فيعتي فسادا في الارض الى حين القيام بانزال جديد في مؤتمر جديد بدون قيادة جديدة فيعمر القائد وحاشيته ردحا من الزمن والغريب في الامر هو رفع شعار يريدون من خلالها رحيل قيادات يعتبرونها عمرت طويلا وهم اكثر الناس ولعا بالكراسي والمناصب ويصابون بالجنون حين يطلب منهم مغادرة موقعهم لانهم مكثوا فيه اكثر من ربع قرن.

التقنية الثالثة طرد المناضلين وتجميد فروع لاتشاطرهم التصور وتخالفهم الراي.

التقنية الرابعة مقرات المنظمة في اسم الشيخ و ملك خاص له وهو ضمان استمراريته وهيمنته هدا هو الحمار وهم اولى بامتطائه ولا احد يجرء بالقول عليكم بالرحيل فاي تقدمية واي نضال واية مبادئ تسمح بتجاوز لم يعد يحصل حتى داخل الانظمة العتيقة ونقابات الادارة فالعتيق ونقابات الادارة مجسدة بامتياز في قيادة الكدش وحسبنا الله ونعم الوكيل.

















الدار البيضاء في 21مارس2013

الى الاخوة في الكتابة الوطنية لحزب الطليعة الديموقراطي الاشتراكي





بين فيدرالية الكونفدرالية  وفيدرالية التحالف  تفرقت بالرفاق السبل
التزاما منا  بان لكل مقام مقال وان لكل حدث مكانه وحيزه الزمني فاننا لم
نشاء ان نثير ما وقع في لقاء اطر التحالف  من انسحاب لمنتسبي المؤتمر
الوطني  الكونفدرالي  كاصح اسم لهؤلاء  المنتسبين الذين كان ومايزال لهم
دور كبير في تشتيت صفوف اليسار والاجهاز على وحدة الطبقةالعاملة  .
الا ان هؤلاء المنتسبين وفي صفحة سموها زورا بفيدرالية تحالف اليسار/اكبر
من تحالف.......قاموا بالتهجم علي
///Amine Changuiti تحية ليس من المنطق
والحدس السياسي و الحرفة بهاذاالمعنى ان نشير الى مشاكل ليست في قيمة
وحجم ونبل الفكرة وتمثل نشر وتوسيع اهمية واستراتيجية توحيد اليسار هذا
اولا ثانيا لم يكن الانسحاب بضغط وتوجيه رسمي من حزبي الطليعة او
الاشتراكي الموحد هي زلة لسان وتصرف شخصي ارعن من شخص استعمل السباب في
رموز للكونفدرالية هم عمليا في المؤتمر فانسحب مناضلو المؤتمر وتقدم
الرفاق باعتذار رسمي وكما يقال فكرة الفيدرالية نص جميل لغة وتصورا وفكرة
واقحمت فيه نصف كلمة بلامعنى او فاصلة فهل النص فقد جماليته قطعا لا
لننسى هذه الفاصلة التي قد تكون نشاجزا لونتمتع بالنص رابعا الاخ الذي
علق بعد الاشارة للصورة وهو الصديق نبيل افهم الاخرين انني مقصود بالنفاق
ووو علما انني لن اقدم حسن السيرة والسلوك قطعا اومن بفكرة افعل مأنت
تؤمن به قطعا الاخ نبيل لم يقصد ولكن من يقرأ التعاليق يرى ذلك ,,,,على
مايبدو الا ان يثبت العكس اما عن الوضع في الكونفدرالية النقابة العتيدة
مقبول النقذ مقبول الاحتجاج مقبول كل الوسائل التنظيمية والديمقراطية
المسؤولة ولكن من غير المقبول السب والابتزاز من اي جهة كانت للنقابة
اجهزتها ولا يمكن لي كسياسي ان اقحم نفسي في تفاصيل في النهاية غير معنى
بها نعم معنى بالديمقراطية ومعنى بنضالات اليسار في الواجهات الجماهيرية
ويهمنى ايضا الحفاظ على استقلاليه قرارتها لاانها في النهاية ملك للشعب
المهم اللب اما عدا دلك فغثات وتحية///
ان تحالف هؤلاء المنتسبين لاياتي الا باشارة من زعيم المؤتمر الفعلي
نوبير الاموي اما  الامين الحالي فلا يعدو ان يكون اجيرا لدى الطغمة
المسيرة للنقابة ولا زلنا نذكر هرولته باشارة من الفلاحي محمد عند السكتة
القلبية التي اصابت احد عملاء الكونفدرالية -عبد اللطيف الشافعي- والذي
تم توظيفه في شركة كوكاكولا ليكون كاتبها العام بعد قيامه بانقلاب تساهم
فيه الادارة والنقابة معا الا ان الاحداث لم تسر وفق ماكان موضوعا من
سيناريوهات.
 ولن نتحدث عن العروض المغرضة التي قدمت من اجل  الانخراط في حزبهم
/النقابة وحوار المتوكل مع الفلاحي من اجل اشعارهم بانني عضو في الطليعة
وان عليهم ان يقيموا وزنا للعلاقة النضالية بين الطرفين ليتم في الاخير
وبتامر بين السلطة والنقابة  والادارة الاجهاز على العمل النقابي الرائد
في كوكاكولا بالدار البيضاء ومراكش والرباط وسلا وكوبومي وبراسري المغرب
ولتلفق تهمة الاعتداء على احد الحراس بتوجيه من الادارة وفبركة نقابية
وبيانات الفلاحي في  وقته شاهدة على هذه المؤامرة ولعل لجنة التفاوض التي
قادها الرفيق الطالعي والشنتوفي والمكتب النقابي  لكوكاكولا  شاهدة على
ان الحوار لم يكن مع الادارة بل مع الفلاحي شخصيا والذي كان يهدد بادخال
رياضي للسجن اذا لم يات وياخذ حسابه من الشركة ليخلو له الجو مدعيا ان
الرياضي لم يكن همه من المعركة النضالية التي خاضها العمال الا مزيد من
المكاسب المالية وهو الذي كذبته الاحداث المتتالية
 ان  سكوت حزبنا على هذه الممارسات ضد المناضلين الحزبيين لن تزيد
المؤتمر الاتشددا في ضرب كل عمل نضالي  عمالي داخل اطارهم هذا والذي
يعتبرونه خطا احمرا غير قابل للنقاش ولعل الجميع على اطلاع على الرسالة /
الفضيحة التي  جاءت من احد المقربين منهم المدعو افرياط والتي لم يكذبوها
ولم يكذبوا ماجاء فيها من اتهامات لهم
 ومن ذلك ايضا خروج دعيدعة والحزب الاشتراكي/ المنظمة الديموقراطية للشغل.
 ولعل الاخوة جربوا الاشتغال مع هؤلاء المنتسبين والذين هم  في جوهرهم
اعضاء في الاتحاد الاشتراكي لم يغادروه لتصور نضالي اوما شابه ذلك بل
للصراع الذي كان وما يزال على مقاعد الزعامة والتقرب من المخزن. والكل
يتذكر التجارب الانتخابية الاخيرة  حيث قاموا بادخال عناصر بعيدة عن
تنظيمهم في لوائحهم  الانتخابية ومن ذلك بعض تجار المال والمافيا
الانتخابية ومنهم منصر المنتمي لكل الاحزاب المخزنية والذي يعتبر وصمة
عار في جبينهم مدى تاريخهم المملوء بالصفحات السوداء
انني اذ اضع بين ايدي الاخوة في حزبنا المناضل هذه الورقة اتساءل  من
الذي قام نيابة بالاعتذار لهذه المجموعة من المنتسبين والذي غادروا
القاعة لمجرد نقاش اطار جماهيري ليس الا .
مطالبتي حزبنا بوضع العمل الجماهيري ضمن النقاط التي يجب ان يتم الاتفاق
حولها بعد تقييمها تقييما جديا .
تيقني التام ان هذه المجموعة لن تكون حليفا لنا وانها تحاول ترغيب اخرين
فيها بهذه الفيدرالية
                  رياضي نور الدين عضو اللجنة المركزية لحزب الطليعة
الديموقراطي الاشتراكي
                     عامل مطرود من كوكاكولا بمؤامرة كونفدرالية
.................................................................
ـ خطاب آخر نروج له، وهو أننا نناضل من أجل تكافؤ الفرص، وضد المحسوبية والزبونية، وفي هذا الإطار، هل تعلمون أن بعض أعضاء المكتب التنفيذي وبعض أعضاء الفريق وظفوا أبناءهم بالبرلمان وبوزارة الداخلية، وإليكم بضع التوضيحات:
ـ عاطف وظف ابنه بتدخل من الأخ احصايني بمجلس المستشارين.
نائبكم وظف أيضا ابنه بمجلس المستشارين، والذي ستستمر ترقيته إلى رئيس مصلحة، بعد أن كان متعاقدا فقط، وهنا تتضح بجلاء خطة التخلص من الأخ اجلايدي، ليخلو المجال لابن نائبكم.
ـ الأخ العلمي رئيس الفريق وظف أيضا إحدى قريباته بمجلس المستشارين.
ـ الأخ أخميس وظف ابنته بمجلس المستشارين، مستغلا نفوذه عندما كان عضوا بمكتب المجلس.
ـ الأخ المرس أيضا وظف ابنه وابنته بوزارة الداخلية، ابنه بإحدى العمالات وابنته بإحدى الجماعات بالدارالبيضاء.
أليس هذا محسوبية وزبونية واستغلال للنفوذ، والغريب في الأمر أن كل هؤلاء يبدون لكم الولاء، ويعطونكم انطباعا على أنهم مناضلون أوفياء، بيد أن واجهتهم الحقيقية ماسردنا لكم ولربما ما خفي أعظم












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق