الأحد، 29 مايو 2016

البراهمة ينتقدمواقف فيدرالية اليسار...والفيدرالية ترد

 البراهمة “يقصف” فيدرالية اليسار

الأحد 29 مايو 2016
البراهمة
وجه الكاتب الوطني لحزب "النهج الديمقراطي"، مصطفى البراهمة، نقدا شديد اللهجة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، ودعوتها إلى وحدة اليسار، معتبرا أنها "شعارات عائمة مر عليها الزمان".

وتساءل البراهمة في تصريح لـ"بديل.انفو"، على هامش حضوره الجلسة الافتتاحية لمؤتمر حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي"، " من تقصد الفيدرالية بوحدة اليسار؟ التقدم والاشتراكية، الاتحاد الاشتراكي النهج الديمقراطي..؟ إذا من هو هذا اليسار ووحدة أي يسار يريدون؟" مؤكدا " أنه لا بد من وضع أسماء حتى تكون محاسبة ومعرفة التنظيمات المعنية وحتى يكون النقاش واضحا، أما الشعارات العائمة فقد مر عليها الزمن"، مشيرا إلى "أن التحالف يجب أن يكون على مستوى قواسم مشتركة أما إذا كنا سنكرر الكلام الذي تقوله الفيدرالية فلندخلها وكفى" يضيف البراهمة.

وقال البراهمة في ذات السياق "إذا كان الحديث عن اليسار هو التحالف مع جمعيات في اليمين واليسار فهم لا يتحدثون عن اليسار وإنما تحالفات سياسية"، مضيفا " أنهم في حزب النهج دعوا فيدرالية اليسار إلى تشكيل جبهة للنضال على الوضع الاجتماعي المتردي، إذا كنا لم نستطع تشكيل وحدة سياسية، لكنهم رفضوا ذلك".

وأردف البراهمة قائلا: "نحن من كنا مبادرين لتأسيس تجمع اليسار الديمقراطي وأطلقنا النقاش مع الآخرين وهم قرروا تشكيل تحالف وهو فيدرالية اليسار ووضعوا شروطا على المقاس حتى لا نكون فيها نحن، وهي أن تقول الملكية البرلمانية والصحراء مغربية وتشارك في الانتخابات بمعنى أنه إقصاء لنا على الخصوص".
.....................

توضيح من يزيد البركة
ليس صحيحا أن الفدرالية أبلغت أي تنظيم كيفما كان بأن يقبل الملكية البرلمانية والدخول في الانتخابات ومغربية الصحراء لكي تحصل وحدة اليسار أو لكي ينتمي للفدرالية.
- ليس صحيحا أن الفدرالية تبنت الملكية البرلمانية ومغربية الصحراء والمشاركة في الانتخابات لكي تقصي أيا كان.
حاليا منسق الفدرالية هو الأخ عبد الرحمن بنعمرو لم يصدر عنه أي تصريح حول ما قيل إذا صدر باسم حزب من الأحزاب المنتمية للفدرالية فذلك ليس إلا رد على القصف الذي يرمون به من على منصة أنشطتنا في حزب الطليعة ولا يستطيعون أن يردوا في حينه لأنهم يتحلون بالتقاليد النضالية التي تحترم المناسبات الخاصة بكل حزب
- لا يمكن أن نقصي أحدا أو نشترط عليه لسبب بسيط هو أن تلك المواضيع الثلاثة جاءت بعد مخاض داخلي وفي إطار تقييم عملنا في السابق في التحالف اليساري الديمقراطي قبل الفدرالية وبعد نقاش طويل كل طرف قدم تنازلات لنتوصل إلى توحيد جهودنا ولدفع إطاراتنا نحو سكة الاندماج بدل التموقع في شعارات خاصة بكل حزب وللتدقيق حددت ثلاثة مواضيع يجب أن تتوحد فيها الفدرالية بموقف واحد وهي : الصحراء والانتخابات والمسألة الدستورية
في الصحراء فعلا الفدرالية تتبنى مغربية الصحراء بناء على الإرث النضالي للشعب المغربي، الانتخابات على عكس ما يقال تستدعي المشاركة وتستدعي المقاطعة إذن الفدرالية لم تسطر أنها بصفة مبدئية مع المشاركة معنى هذا الكلام أنه في شروط معينة على الفدرالية أن تشارك أو تقاطع مع الأسف أن من يدعو إلى المقاطعة لم يستطيعوا أن يقنعونا بحججهم مثل أننا " نبيع الوهم للجماهير" في المسألة الدستورية كان لزاما علينا ونحن نحلل الوضعية السياسية في المجتمع وأيضا بصدد الأخذ والرد حول الدستور لأننا مطالبين بأن نفصح عن هدفنا حول نظام الحكم وكان علينا لنقدم للشعب هدفا واضحا أن نختار إما نظام الحكم الجمهوري أو الملكية البرلمانية لأننا قررنا أن نخرج من الغموض في هذا الموضوع .
- فعلا ناقشنا الجبهة الاجتماعية في اجتماعاتنا داخل الفدرالية ولكننا لم نعرف أن حزبا من خارج الفدرالية هو صاحب الفكرة ، لم نرفضها ولم نقبلها لقد اتفقنا مع من قدمها أن يأتي بمشروع مكتوب وشامل مع توضيح أبعاده السياسية ، ولو عرفنا أن صاحب المشروع خارج الفدرالية لما ناقشناه أصلا لأن السياسة تركيز للإقتصاد .
في إطار الفدرالية الأمر سهل، لنا ورقة سياسية ويمكن في أي لحظة عقد لقاء وتقييم الوضع وإذا اختلفنا نبحث عن الحلول والمخارج التي لا يتضرر منها أي طرف في الفدرالية ، لكن خارج الفدرالية نلتقي في الميدان مع كل الأطراف يسارية وغير يسارية في القضايا الاجتماعية كل له أهدافه السياسية هناك من يناضل اقتصاديا واجتماعيا من أجل جماهير الشعب المغربي وهناك من يناضل من أجل جماهير شعبين وهناك من وضع هدفا سياسيا وهو القضاء على المخزنية وبناء ملكية برلمانية وهناك من ترك الأبواب مفتوحة حتى على الانقلاب العسكري وكل ما جادت به المقادير، لذا جبهة اجتماعية لا يمكن تصورها خارج الأهداف السياسية والحقيقة أننا نقول فقط جبهة تجاوزا لأن الجبهة هي حول الحد الأدنى تتفق عليه الأطراف حول مشروع سياسي واقتصادي واجتماعي وثقافي ...
- حزب الطليعة لم يضع أي" شيما " للأحزاب اليسارية المعنية بالوحدة هو مقتنع بأن الواقع يتغير باستمرار إذا لم تتحقق الوحدة الآن ستتحقق غدا مع الطاقات الشابة لكن نحن ننظر إلى طاقات يسارية عاطلة عن الفعل الميداني اليومي غادرت عدة أحزاب وننظر أيضا إلى الأحزاب اليسارية المستقلة في قرارها وغير مخترقة بالأعيان وقادرة على مد اليد نحو الوحدة.
اليزيد البركة

.......................
البراهمة يطلق سهامه،
Youssef Boucetta‎‏
هل على الفيدرالية أم على حزب الطليعة؟ ام هما معا !؟
في تصريح للرفيق والاخ مصطفى براهمة الكاتب العام لحزب النهج الديمقراطي لموقع " بديل" على هامش أشغال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني الثامن لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، بخصوص شعار المؤتمر "وحدة اليسار ضرورة لتحقيق الديمقراطي وللقضاء على الفساد والاستبداد" وهو يتسائل لمن يتوجه هذا الشعار وفي نفس الوقت يجيب باجابات انفعالية تخفي أكثر مما تعلن، قبل ان يوجه سهامه إلى كلمة الكتابة الوطنبة للحزب التي ألقاها الكاتب العام للحزب القائد والأخ عبد الرحمان بنعمرو، وكذا كلمة فدرالية اليسار الديمقراطي التي ألقاها بالنيابة الأخ محمد لعزيز الأمين العام لحزب المؤتمر الوطني الاتحادي، هذا التصريح الذي يعتبر غير مفهوم لا في المنطوق ولا في المعنى، بالنظر إلى هجومه الذي استهدف شعار المؤتمر بنوع من التهكم حول طبيعة التحالفات حسب ما هو واضح في الشريط التسجيلي، والادعاء بالسبق في الدعوة إلى أشكال نضالية وحدوية وجبهوية وتجمعية، وهي مبادرات لم ولن تكون محكومة بمن بادر أولا او دعا وطالب، بقدر ما تتحدد بمن هو قادر على إنجاز وبناء صرح تحالفات وتنسيقات واتحادات قادرة على قلب موازين القوى المختلة لصالح الطبقة الحاكمة، وتحويلها في صالح الطبقات الشعبية وجميع القوى الوطنية الديمقراطية التقدمية، هذا هو المحك الحقيقي، وهذه هي إحدى خلاصات المؤتمر الوطني الداعية إلى توحيد صفوف القوى الديمقراطية المناضلة وعلى رأسها القوى اليسارية، أما إطلاق العنان عشية انعقاد مؤتمرنا، والتهكم من بعض مواقف الحزب والفدرالية معا، باعتبارها اشتراطات كالملكية البرلمانية والمشاركة في الانتخابات والتأكيد على مغربية الصحراء! ؟ والادعاء بان كل ذلك انما وضع من اجل تكريس الاقصاء في حق حزب النهج الديمقراطي ليس إلا، ودون إعطاء توصيفات بالمثل ربما قد تكون جارحة شيئا ما، والرد على هكذا تصريحات من مسؤول حزبي قيادي يساري، معني بشكل أو بآخر بذلك الشعار الذي حضي بنقاشات عميقة وجدية من قبل أعضاء وعضوات اللجنة السياسية، قصد بلورة الخلاصات والتوصيات ورفعها للقيادة الحزبية المقبلة لترجمة ذلك الشعار على أرض الواقع، نعم نختلف حول الملكية البرلمانية ولكن هل من حيث الشكل أو المحتوى، هل في الشعار ام في المضمون ام هما معا، نعم نختلف في التقديرات السياسية للمرحلة بالمقاطعة أو بالمشاركة، ولكن أن تعبروا غير ما مرة وفي مناسبات عدة على أن المشاركة الانتخابية هي بمتابة تزكية للمؤسسات المزورة وارتماء في احضاء المخزن، فهذا تحليل سطحي تبسيطي يفتقر إلى التحليل النظري والعمق السياسي، لقد قاطعنا المسلسل الانتخابي جملة وتفصيلا على مدى ثلاثة عقود من الزمن، وخضراء معارك بطولية في زمن قلما تجد فيه من يصدح بصوت المقاطعة للدستور قبل الانتخابات، ولم يسبق لحزبنا ولا لأي احد من قادته ان وجه مثل هكذا كلام للقوى الديمقراطية التي قررت المشاركة في العمليات الانتخابية، كما لم يمنع ذلك التعارض في المواقف من توجيه رسائل في بداية التسعينيات قصد التشاور حول بناء الجبهة الوطنية الديمقراطية التي دعا إليها حزبنا منذ 1989، وظل باستمرار يعمل من أجل توحيد صفوف القوى الوطنية والديمقراطية بدون كلل ولا ملل، إلى ان توجت مجهوداته باللبنة الأولى بميلاد التنسيقي بين الطليعة والنهج، وصولا إلى بناء التجمع، تم التحالف وبعدها الفيدرالية في أفق أشكال أقوى وأرقى وأكثر فعالية بنفس الحماس والعطاء، بما يخدم مصالح وطننا وشعبنا. أما بخصوص القضية الوطنية والتي كثيرا ما اتهمنا بالتماهي مع مواقف النظام وبالتالي تضعوننا في صفه لا لشيء إلا لأننا أوفياء للخط الوطني التحرري الديمقراطي ذو الافق الاشتراكي، ونعي جيدا ماذا يعني الربط بين النضال الوطني التحرري والنضال الطبقي، وأن وحدة الوطن والشعب هي إحدى القضايا الرئيسية لحزبنا بل وانها من احدى الاختيارات الأساسية التي ينبني عليها ؟
...................

التعليقات
Salaheddine Ait Abdellah Oulmokhtar
Salaheddine Ait Abdellah Oulmokhtar تحليل صائب
تحياتي رفيقي يوسف
Mohamed Nait Dra
Mohamed Nait Dra الاسئلة التي طرحها البراهمة الكاتب الوطني للنهج طرح ما هو اعمق منها داخل المؤتمر ، ولكن الفرق اانا طرحناها كمناضلين في اطار الشعار المؤطر للمؤتمر املا في احداث اختراق وتعديل موازين القوى ،وليس بغاية ايقاف عجلة النقاش وهناك اسئلة يجب ان نجيب عليها بشكل رسمي ومسؤول،في اعتقادي دون سبق اصرار،للتاريخ
Kasse Abdelmajid
Kasse Abdelmajid شتان بين الناضل الكبير الانسان المبدئي عبد الرحمان بن عمر الانسان ااوطني الوحدوي الذي يتاضل و يكد من اجل مغرب الديموقراطية و حقوق الاتسان للجميع مغرب الاختلاف و الوحدة مغرب المواطنةتحت شعار الاشتراكية مغرب
Kasse Abdelmajid
Kasse Abdelmajid و بين البراهمة الذي ينتمي الى التيار الاستئصالي الانفصالي الذي يريد ان يرجع المغرب الى الماضي الشيوعي انه تيار لا يحمل مو اليسار سوى الاسم لانه لا يومن لا بالوطن و لا بالمواطنة و لا بالديموقراطية و لا بالاختلاف و لا بالوحدة انه تبار ضد الوطن فهم دواعش اليسار لو تمكنوا من السيطرة هلى السلطة لكن اليسار الديموقراطي الوطني اول ضخاياه ستالين نموذجا ل لك احي مناضلي حزب الطليعة و خصوصا بعد الذين تربطوني بهم الصداقة
Said Moustaquime
Said Moustaquime تحليل متميز يعكس بجد نضج وجهة نضرحزب الطليعية لمسالة التحالف الدي بات مسالة ملحة دون الدخول في مزايدات كان من نتاءج معانات الجماهير الشعبية
Mohamed El Anzouli
Mohamed El Anzouli تلك هي البوصلة ....رفيقي يوسف ولمن أراد ركوب البحر فأعتقد أنه يشكل ثلثي كوكب الأرض....فالزمان لا يحتمل إقتناص اللحظات المصيرية أكثر مما يتطلب لم شمل المخلصين للقضايا المصيرية .....ولعلها رسائل وثوابت لا غبار عليها وطموحات فيدرالية اليسار الديموقراطي ..
التعليقات
Salaheddine Ait Abdellah Oulmokhtar
Salaheddine Ait Abdellah Oulmokhtar تحليل صائب
تحياتي رفيقي يوسف
Mohamed Nait Dra
Mohamed Nait Dra الاسئلة التي طرحها البراهمة الكاتب الوطني للنهج طرح ما هو اعمق منها داخل المؤتمر ، ولكن الفرق اانا طرحناها كمناضلين في اطار الشعار المؤطر للمؤتمر املا في احداث اختراق وتعديل موازين القوى ،وليس بغاية ايقاف عجلة النقاش وهناك اسئلة يجب ان نجيب عليها بشكل رسمي ومسؤول،في اعتقادي دون سبق اصرار،للتاريخ
Kasse Abdelmajid
Kasse Abdelmajid شتان بين الناضل الكبير الانسان المبدئي عبد الرحمان بن عمر الانسان ااوطني الوحدوي الذي يتاضل و يكد من اجل مغرب الديموقراطية و حقوق الاتسان للجميع مغرب الاختلاف و الوحدة مغرب المواطنةتحت شعار الاشتراكية مغرب
Kasse Abdelmajid
Kasse Abdelmajid و بين البراهمة الذي ينتمي الى التيار الاستئصالي الانفصالي الذي يريد ان يرجع المغرب الى الماضي الشيوعي انه تيار لا يحمل مو اليسار سوى الاسم لانه لا يومن لا بالوطن و لا بالمواطنة و لا بالديموقراطية و لا بالاختلاف و لا بالوحدة انه تبار ضد الوطن فهم دواعش اليسار لو تمكنوا من السيطرة هلى السلطة لكن اليسار الديموقراطي الوطني اول ضخاياه ستالين نموذجا ل لك احي مناضلي حزب الطليعة و خصوصا بعد الذين تربطوني بهم الصداقة
Said Moustaquime
Said Moustaquime تحليل متميز يعكس بجد نضج وجهة نضرحزب الطليعية لمسالة التحالف الدي بات مسالة ملحة دون الدخول في مزايدات كان من نتاءج معانات الجماهير الشعبية
Mohamed El Anzouli
Mohamed El Anzouli تلك هي البوصلة ....رفيقي يوسف ولمن أراد ركوب البحر فأعتقد أنه يشكل ثلثي كوكب الأرض....فالزمان لا يحتمل إقتناص اللحظات المصيرية أكثر مما يتطلب لم شمل المخلصين للقضايا المصيرية .....ولعلها رسائل وثوابت لا غبار عليها وطموحات فيدرالية اليسار الديموقراطي .


Said Rahim
Said Rahim عندما أتابع نقاشا وتعاليق بهذا ال"تشنج" أتصور أن أحد فصائل اليسار هو صاحب السلطة والآخر فقط في المعارضة وأن الدنيا بخير في حين جميعهم تحت المطحنة !!!
Rachid Sellami
Rachid Sellami القائد والرمز النقيب عبد الرحمان بن عمرو يجب احترامه وابعاده عن كل الشبهات نعترف ان داخل حزب الطليعة وصوليون وانصاف مناضلين همهم الوحيد و حمل نشيان اليسار وهي نيشان مزورة اما حزب النهج الديموقراطي فهو حزب لقيط من المرتزقة حزب ادار حوله مجموعة من الاميين والبلطجية وثم منحهم صفات اكبر منه ولعل سيطرة النهج على الجمعية المغربية لحقوق الانسان والمتاجرة في ملف الافراغات لاسيما فرع البرنوصي الدي شوه الجمعية المغربية لحقوق الانسان والتي اسسها المناضلون الحقيقيون وتطاول عليها الاميون الدين لايعرفون حتى القراءة والكتابة وهم معروفون بالاتجار في ملف الافراغات لقد اصبحوا مناضلين بين عشية وضحاها وينظمون وقفات امام العمالات والمحاكم من اجل ابراز العضلات والقوة الوهمية.ان هده الحزب الدي ثم تفريخه من طرف المخزن مؤخرا نقول له ان ادوارك معروفة والصحراء مغربية والعب المغربي لن يتبعكم يا اشباه الرجال
Youssef Boucetta
Youssef Boucetta معذرة عزيزي رشيد المرجو سحب تعيقك لأنه وان كان يحمل جانبا من الصواب فلا يليق أن تطلق العنان للسب والقدف فالنقد مهما كان لادعا يجب أن يترفع عن الكلام الساقط مع تحياتي ومودتي
Rachid Sellami
Rachid Sellami عفوا ان صدر مني كلام جارح على حد تعبيرك لاننا سئمنا هدا التشتت للبيت اليساري وهوالدي ترك الفراغ للرجعية



Amine Gsim Mehdi
Amine Gsim Mehdi سي رشيد لم يقل غير الحقيقة، لكن الحقيقة تكون في بعض الاحيان جد مؤلمة... تحياتي لكما سي يوسف و سي رشيد

Youssef Boucetta
Youssef Boucetta الأمر عزيزي لا يتعلق بعدم الجرأة أو التلف أو تزوير الحقائق وغيرها من الأوصاف، وإنما بنهاية وأهداف النقد وما هي النتائج المرجوة منه خاصة النقد الرفاقي، من هذا المنطلق نتجنب من باب الإحساس بالمسؤولية كل الكلمات التي قد تنتج عكس ما نصبوا إليه من وحدة ديمقراطية حقيقية للقوى اليسارية والتقدمية
Nizar MenzHi
Nizar MenzHi
https://m.facebook.com/story.php... موت رجل أخي مصطفى

غاندي باطمة

الذين تأقلمون مع الملكية التنفيذية لم تعجبهم الملكية البرلمانية
Mustapha Moujibi
Mustapha Moujibi ملّي النّاس كتجبد خيولها٬جحا كيجبد حمارتو.
Said Rahim
Said Rahim عندما أتابع نقاشا وتعاليق بهذا ال"تشنج" أتصور أن أحد فصائل اليسار هو صاحب السلطة والآخر فقط في المعارضة وأن الدنيا بخير في حين جميعهم تحت المطحنة !!!
Rachid Sellami
Rachid Sellami القائد والرمز النقيب عبد الرحمان بن عمرو يجب احترامه وابعاده عن كل الشبهات نعترف ان داخل حزب الطليعة وصوليون وانصاف مناضلين همهم الوحيد و حمل نشيان اليسار وهي نيشان مزورة اما حزب النهج الديموقراطي فهو حزب لقيط من المرتزقة حزب ادار حوله مجموعة من الاميين والبلطجية وثم منحهم صفات اكبر منه ولعل سيطرة النهج على الجمعية المغربية لحقوق الانسان والمتاجرة في ملف الافراغات لاسيما فرع البرنوصي الدي شوه الجمعية المغربية لحقوق الانسان والتي اسسها المناضلون الحقيقيون وتطاول عليها الاميون الدين لايعرفون حتى القراءة والكتابة وهم معروفون بالاتجار في ملف الافراغات لقد اصبحوا مناضلين بين عشية وضحاها وينظمون وقفات امام العمالات والمحاكم من اجل ابراز العضلات والقوة الوهمية.ان هده الحزب الدي ثم تفريخه من طرف المخزن مؤخرا نقول له ان ادوارك معروفة والصحراء مغربية والعب المغربي لن يتبعكم يا اشباه الرجال
Youssef Boucetta
Youssef Boucetta معذرة عزيزي رشيد المرجو سحب تعيقك لأنه وان كان يحمل جانبا من الصواب فلا يليق أن تطلق العنان للسب والقدف فالنقد مهما كان لادعا يجب أن يترفع عن الكلام الساقط مع تحياتي ومودتي
Rachid Sellami
Rachid Sellami عفوا ان صدر مني كلام جارح على حد تعبيرك لاننا سئمنا هدا التشتت للبيت اليساري وهوالدي ترك الفراغ للرجعية




Amine Gsim Mehdi
Amine Gsim Mehdi سي رشيد لم يقل غير الحقيقة، لكن الحقيقة تكون في بعض الاحيان جد مؤلمة... تحياتي لكما سي يوسف و سي رشيد

Youssef Boucetta
Youssef Boucetta الأمر عزيزي لا يتعلق بعدم الجرأة أو التلف أو تزوير الحقائق وغيرها من الأوصاف، وإنما بنهاية وأهداف النقد وما هي النتائج المرجوة منه خاصة النقد الرفاقي، من هذا المنطلق نتجنب من باب الإحساس بالمسؤولية كل الكلمات التي قد تنتج عكس ما نصبوا إليه من وحدة ديمقراطية حقيقية للقوى اليسارية والتقدمية
..................
 
لحسن خطار يرد على تصريحات لبراهمة
لم تكن لذي رغبة الخوض في النقاش الذي تلى تصريح الرفيق البراهمة المسيء لحزبنا ولليسار بشكل عام بما فيه النهج الديمقراطي، ولكن.....
تصريح سببه عدم تمكين رفاقنا في النهج الديمقراطي من الكلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثامن للحزب ، وهذا راجع إلى ما حصل في مناسبات عدة )ذكرى رحيل الفقيد أحمد بنجلون ، مؤتمر الشبيبة الطليعية، المؤتمر الإقليمي للحزب بالدار البيضاء، المؤتمر الإقليمي بالمحمدية ولوبحدة أقل...) حيث يقوم رفاقنا في النهج بالتهجم في كلماتهم إما بشكل مباشر أو بشكل مبطن على الحزب وعلى مواقفه وعلى ضيوفه وحلفائه وأحيانا بشكل يخرج عن اللياقة والاحترام، مع الادعاء أنهم يملكون الحقيقة المطلقة وحدهم دون غيرهم في كل المجالات (أنا وحدي نضوي البلاد) فكان من الأجدر أن يتساءل الرفيق البراهمة عن سبب عدم إعطائهم الكلمة ويستفسر عن ما الذي استجد وما الذي تغير...عوض الهروب إلى الأمام والتهجم على الحزب.
أما المواقف السياسية فهي تتطلب نقاشا هادئا مع ضرورة التركيز على البدائل المرحلية والاستراتيجية عوض الاقتصار على رفع الشعارات الرافضة. فالموقف من القضية الوطنية يعرف رفاقنا في النهج أننا "شوفينيين" تجاه وحدتنا الترابية وسنبقى كذلك إلى حين استكمال وحدتنا الترابية بما فيها استرجاع سبتة ومليلية والجزر الجعفرية ... أما مسألة الانتخابات فالمقاطعة نحن السباقون إليها (قاطعنا لمدة 3 عقود تقريبا) وقد نقاطع من جديد إن أملتها الشروط الظرفية كما حصل في الانتخابات السابقة (الدستور والبرلمان) فهي تخضع للتكتيكات وليست من الثوابت.
تبقى مسألة الموقف من النظام، أعتقد أنه لا داعي للتذكير بأن حزبنا يتبنى الاشتراكية العلمية كمنهج للتحليل ويرفض القوالب الجاهزة، ويعمل بمبدأ التحليل الملموس للواقع الملموس، ويناضل على جميع المستويات وبكل الوسائل ومع من يتقاسم معهم مواقفه ولو في الحد الأدنى، من أجل هدفه الاستراتيجي الأسمى وهو بناء مجتمع متحرر ديمقراطي واشتراكي وذلك بالتغيير الجذري للأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ... ولكن مرحليا مستعد للتفاعل والتواصل مع جميع قوى اليسار لصياغة أرضية حد أدنى تهدف إلى فرض شروط أحسن وأرقى مما هي عليه الأوضاع حاليا لتوفير الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية للشعب المغربي، في هذا الإطار طرح حزبنا النضال الديمقراطي وعلى جميع الواجهات من أجل فرض إقامة الدولة الوطنية الديمقراطية، يكون فيها الشعب هو مصدر السلط، من خلال دستور ديمقراطي يفصل بين السلط، يضمن الانتقال من ملكية تنفيذية مستبدة بالحكم إلى ملكية برلمانية تتحول فيها جميع السلط التنفيذية والتشريعية والقضائية إلى الحكومة والبرلمان والقضاء، يكون فيها دور البرلمان المنتخب انتخابا حرا ونزيها محوريا باعتباره التعبير الأسمى لإرادة الشعب، وذلك لخلق شروط النضال بحرية أي توفير فضاء للعمل السياسي دون قيود (ملحوظة: الديمقراطية والحرية التي وفرتهما الملكية البرلمانية في الجارة اسبانيا سمحتا بوجود حزب جمهوري شرعي بكتالونيا وكذا حي بأكمله ببرشلونة اسمه الحي الجمهوري من حقك أن تقول أي شيء داخل هذا الحي إلا عاش الملك ... .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق