درويش يطلب من الصحافيين عدم مناقشة هذه الملفات مع بنكيران..والأخير يرد
الأحد 12 يونيو 2016
طلب القيادي بحزب الإتحاد الإشتراكي، محمد
درويش، من الصحافيين الحاضرين بمقر الحزب بأكدال، عدم الخوض في مناقشة بعض
الملفات، مع رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران.
وفي هذا السياق، طالب درويش، الصحافيين بعدم مناقشة ما وصفها بالملفات الساخنة المطروحة في الساحة السياسية مع بنكيران، كملف التقاعد ومرسوم التوظيف بالتعاقد.
من جهته رد رئيس الحكومة، خلال كلمته بالندوة التي نظمتها مؤسسة المشروع للتفكير والتكوين التابعة لحزب الاتحاد الاشتراكي، (رد) على مطلب درويش بالقول "لا مانع لي في مناقشة ذالك، شريطة عدم الخوض في التفاصيل".
وفي هذا السياق، طالب درويش، الصحافيين بعدم مناقشة ما وصفها بالملفات الساخنة المطروحة في الساحة السياسية مع بنكيران، كملف التقاعد ومرسوم التوظيف بالتعاقد.
من جهته رد رئيس الحكومة، خلال كلمته بالندوة التي نظمتها مؤسسة المشروع للتفكير والتكوين التابعة لحزب الاتحاد الاشتراكي، (رد) على مطلب درويش بالقول "لا مانع لي في مناقشة ذالك، شريطة عدم الخوض في التفاصيل".
.......................
بنكيران: كنت ضمن الشبيبة الإتحادية عندما قُتل بنجلون وحضرت جنازته
الأحد 12 يونيو 2016
قال رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة
والتنمية عبد الإله بنكيران: " عندما قُتل عمر بنجلون حضرت التجمع الذي
أقيمت فيه جنازته، وكنت أنتمي للشبيبة الإتحادية".
وأضاف بنكيران، في كلمة ألقاها بمقر حزب الإتحاد الإشتراكي بأكدال، مساء السبت 11 يونيو "أن عبد الرحيم بوعبيد أكد في كلمته التأبينية آنذاك أن قتلة بنجلون من أجل أمثالهم كان يناضل هذا الأخير".
وأشار بنكيران إلى أنه وُلد في منزل محاط بمقريْ حزبين، كما أنه نشأ في جو سياسي"، موضحا أن "والده كان لا يريد دخوله إلى المدرسة بل كان يريد منهم حفظ القرآن كما أنه كان يُأخذه للمحرب لكن الوالدة رفضت ذلك وأدخلتهم للمدرسة".
وأورد بنيكران في ذات الكلمة أنه تعرف على الشبيبة الإسلامية، فبدأ يتعرف على أفكارها، مضيفا أنه بعد دخوله السجن قام بمراجعات.
وأكد الأمين العام لحزب "البيجيدي"، أنه لم يكن لهم اتصال مباشر بعبد الكريم مطيع، الذي كان يقود الجماعة الإسلامية من االخارج، قبل أن ينفصلوا عنه سنة 1981.
وأضاف بنكيران، في كلمة ألقاها بمقر حزب الإتحاد الإشتراكي بأكدال، مساء السبت 11 يونيو "أن عبد الرحيم بوعبيد أكد في كلمته التأبينية آنذاك أن قتلة بنجلون من أجل أمثالهم كان يناضل هذا الأخير".
وأشار بنكيران إلى أنه وُلد في منزل محاط بمقريْ حزبين، كما أنه نشأ في جو سياسي"، موضحا أن "والده كان لا يريد دخوله إلى المدرسة بل كان يريد منهم حفظ القرآن كما أنه كان يُأخذه للمحرب لكن الوالدة رفضت ذلك وأدخلتهم للمدرسة".
وأورد بنيكران في ذات الكلمة أنه تعرف على الشبيبة الإسلامية، فبدأ يتعرف على أفكارها، مضيفا أنه بعد دخوله السجن قام بمراجعات.
وأكد الأمين العام لحزب "البيجيدي"، أنه لم يكن لهم اتصال مباشر بعبد الكريم مطيع، الذي كان يقود الجماعة الإسلامية من االخارج، قبل أن ينفصلوا عنه سنة 1981.
..................
قيادية اتحادية تصف رفاقها المحتجين على بنكيران بالغوغائيين والمدفوعين من أطراف خارجية
السبت 11 يونيو 2016
وصفت القيادية بالاتحاد الاشتراكي "ر. ب" وهي
تتحدث عبر الهاتف لأحد معارفها، الشباب الاتحاديين الذين احتجوا على دخول
بنكيران لمقر الحزب بأكدال بـ"الغوغائين والمدفوعين من أطراف خارجية".
وبحسب ما عاينه "بديل" فقد قالت القيادية المذكورة وهي تتحدث بصوت عالي عبر هاتفها، " هذوك واحد المجموعة ديال الغوغائين اللي مدفوعين من شي ناس"، مضيفة " ومنهم الناس ديال البديل الديمقراطي".
واعتبرت ذات القيادية أن ما قام به هؤلاء الشباب هو "تصرف صبياني"
وكان عدد من الإتحاديين قد حاصروا رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران مانعين إياه من دخول حزب الإتحاد الإشتراكي بأكدال مساء السبت 11 يونيو.
واستعان اتحاديون آخرون بالأمن من أجل قمع رفقاهم الغاضبين، قبل إدخال بنكيران إلى مقر الحزب بالقوة.
وبحسب ما عاينه "بديل" فقد قالت القيادية المذكورة وهي تتحدث بصوت عالي عبر هاتفها، " هذوك واحد المجموعة ديال الغوغائين اللي مدفوعين من شي ناس"، مضيفة " ومنهم الناس ديال البديل الديمقراطي".
واعتبرت ذات القيادية أن ما قام به هؤلاء الشباب هو "تصرف صبياني"
وكان عدد من الإتحاديين قد حاصروا رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران مانعين إياه من دخول حزب الإتحاد الإشتراكي بأكدال مساء السبت 11 يونيو.
واستعان اتحاديون آخرون بالأمن من أجل قمع رفقاهم الغاضبين، قبل إدخال بنكيران إلى مقر الحزب بالقوة.
......................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق