عاجل: قتل تلميذ حد السوالم كان بسبب هاتف نقال والشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الانسان بالدار البيضاء الكبرى وفروع الجمعية المغربية لحقوق الانسان ببرشيد والبرنوصي حاضرة في الوقفة الاحتجاجية يوم2016-2-26
Mostafa Mad.
نظمت
الشبكة الجهوية للتضامن وحقوق الإنسان بالدار البيضاء الكبرى وقفة
احتجاجية أمام باشاوية حد السوالم وهي الوقفة الثانية بعد والوقفة التي
نظمها تلاميد وتلميدات المدرسة أمام مركز الدرك الملكي والتي رددت خلالها
شعارات تطالب المسؤولين بالأمن لأن منطقة حد السوالم أصبحت شبه منعدمة من
رجال الأمن
ولهذا لقد صوت حناجر المحتجين
( علاش قتلوك يا درويش)
) أم محمد لا تبكي كلنا أبنائك )
) هدا عار هدا عار التلميذ في خطر )
ولهذا لقد صوت حناجر المحتجين
( علاش قتلوك يا درويش)
) أم محمد لا تبكي كلنا أبنائك )
) هدا عار هدا عار التلميذ في خطر )
قبل نصف ساعة، أي حوالي الثامنة والنصف، “أفرجت” عناصر الدرك الملكي
بحد السوالم التابع لعمالة اقليم برشيد على جثة التلميذ «محمد درويش» الذي
لقي حتفه عصر اليوم الجمعة بعد طعنات غادرة تلقاها على يد أحد الأشخاص الذي
لم يكن غير زميله في الإعدادية الثانوية ذاتها.
وحسب ما صرحت به مصادر مطلعة لجريدة «ديريكت بريس» فقد تمكنت عناصر مركز الدرك الملكي من إلقاء القبض على شخصين لم يبلغا بعد سن الرشد القانوني على ذمة التحقيق في قضية مقتل اليافع محمد درويش، الذي تلقى أربع طعنات أردته قتيلا، قبل ساعات.
فبعد التحريات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي في صفوف تلاميذ إعدادية أولاد احريز التي كان التلميذ الضحية يتابع بها دراسته، توصل المحققون إلى أن نزاعا نشب صباح اليوم الجمعة، حسب مصادر مقربة من التحقيق، بين القتيل واثنين من زملاء بالمؤسسة ذاتها. وقد اندلع هذا النزاع بسبب الصراع على هاتف نقال.
وعصر اليوم تربص الغريمان بضحيتهما على مقربة من الإعدادية التي كان يهم بالدخول إليها عند الساعة الرابعة، حيث عند أحدهما إلى إسقاطه أرضا، فيما سدد له الثاني الطعنات إلى صدره، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بعد دقائق من الاعتداء عليه.
وخلافا لما راج من أخبار مع بداية اكتشاف الجريمة من أن شخصا كان على متن دراجة نارية هو من طعن الضحية، كما أخبر بذلك بعض التلاميذ، عندما أبصروا شخصا يمتطي دراجة نارية يمر بالمكان، عند الاعتداء على الضحية. خلافا لهذه المعطيات غير الدقيقة أثبتت التحريات أن منفذي الجريمة ليسا سوى زميلي التلميذ «محمد درويش» بإعدادية أولاد احريز بحد السوالم، بعد أن صرح بعض التلاميذ بالمعلومات التي ذكرت بالصراع الذي اندلع صباحا بين الضحية والتلميذين المتهمين.
وحسب ما استقته الجريدة من معطيات فإن التلميذ القتيل، كان من نجباء الإعدادية، ويحصل على نتائج طيبة في دراسته، بخلاف المتهمين الذين أثبتت التحريات أن أحدهم غاب عن فصول الدراسة منذ أربعة أيام.
ديريكت بريس: رشيد كريمي
.......................
وحسب ما صرحت به مصادر مطلعة لجريدة «ديريكت بريس» فقد تمكنت عناصر مركز الدرك الملكي من إلقاء القبض على شخصين لم يبلغا بعد سن الرشد القانوني على ذمة التحقيق في قضية مقتل اليافع محمد درويش، الذي تلقى أربع طعنات أردته قتيلا، قبل ساعات.
فبعد التحريات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي في صفوف تلاميذ إعدادية أولاد احريز التي كان التلميذ الضحية يتابع بها دراسته، توصل المحققون إلى أن نزاعا نشب صباح اليوم الجمعة، حسب مصادر مقربة من التحقيق، بين القتيل واثنين من زملاء بالمؤسسة ذاتها. وقد اندلع هذا النزاع بسبب الصراع على هاتف نقال.
وعصر اليوم تربص الغريمان بضحيتهما على مقربة من الإعدادية التي كان يهم بالدخول إليها عند الساعة الرابعة، حيث عند أحدهما إلى إسقاطه أرضا، فيما سدد له الثاني الطعنات إلى صدره، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بعد دقائق من الاعتداء عليه.
وخلافا لما راج من أخبار مع بداية اكتشاف الجريمة من أن شخصا كان على متن دراجة نارية هو من طعن الضحية، كما أخبر بذلك بعض التلاميذ، عندما أبصروا شخصا يمتطي دراجة نارية يمر بالمكان، عند الاعتداء على الضحية. خلافا لهذه المعطيات غير الدقيقة أثبتت التحريات أن منفذي الجريمة ليسا سوى زميلي التلميذ «محمد درويش» بإعدادية أولاد احريز بحد السوالم، بعد أن صرح بعض التلاميذ بالمعلومات التي ذكرت بالصراع الذي اندلع صباحا بين الضحية والتلميذين المتهمين.
وحسب ما استقته الجريدة من معطيات فإن التلميذ القتيل، كان من نجباء الإعدادية، ويحصل على نتائج طيبة في دراسته، بخلاف المتهمين الذين أثبتت التحريات أن أحدهم غاب عن فصول الدراسة منذ أربعة أيام.
ديريكت بريس: رشيد كريمي
.......................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق