الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالبرنوصي تتلقى شكاية عائلة المرحوم محمد بندودي المكونة من الاخوة
-فيصل متزوج وله ابن
-رضوان متزوج له ابنان
-زهير
فاتحة
حكيم
الاسرة تكتري المنزل منذ1972 والذي يحاول افراغهم هو العربي الكساب له مقاولة بناء ويشتري المنازل التي تعرف اشكاليات بين الورثة او ما شابه ذلك كما يقول المشتكون وله علاقات متشعبة ومتشابكة داخل القضاء كما يقول المشتكون في كل درجات التقاضي ابتدائيا -ح.ع-واستئنافيا -ن-ا- ولدى قاضي التنفيذ-ا.م- الذي يعين له دائما عون تنفيذ يدعى اليوسفي.
انه القضاء المغربي الذي يعرف فسادا منقطع النظير يشتكي منه كل المواطنون.
تم نشره في 12/02/2016
بلكنة
متعصبة فتح السيد فيصل الذي يقطن بحي الدريسية بالدارالبيضاء الحديث عن
مشكل خطير بات يهدد عدد من العائلات التي تقطن داخل المساكن المكترات. هذا وقال فيصل في هذا الصدد أن عائلته أصبحت مهددة بالتشرد بسبب صدور حكم نهائي يقضي بافراغهم من المسكن الذي كانت تقطنه العائلة منذ عقود، حيث أوضح أن الغريب في هذه القضية التي شملت افراغ عائلتين من محل سكني وصاحب متجر من محله التجاري هو أنها استندت على فراغ قانوني ينظم العقود الكرائية خاصة بعد شراء شخص لأصل عقاري مكترى من الباطن. وأضاف السيد فيصل أن التصريح بعد سنتين من عملية شراء الأصل العقاري محل الخلاف بأنه آيل للسقوط يعتبر المنفذ القانوني لإفراغ جميع العائلات التي تقطن بهذا المسكن دون الحصول على أي تعويض.
وقال السيد فيصل أن المنفذ الذي تستند عليه القضية هو التصريح بأن البناية محل النزاع غير صالحة للسكن بمعنى أنها آيلة للسقوط، حيث أكد ان هذا المنفذ أصبح يشكل غطاء قانوني لعدد من المستثمرين الشجعين الذي اتخدوا من هذه العملية تجارة لإغناء جيوبهم لكن وبكل أسف لا يعيرون أي اعتبار لتشريدهم للعديد من العائلات التي تقطن داخل عدد من المساكن المكترات.
وأوضح السيد فيصل أن عائلته ضحية لهذا الفراغ القانوني، وان صاحب الأصل العقاري الذي استنفد آخر المراحل القانونية لطردهم من المسكن الذي ترعرعوا فيه، له تجارب سابقة وبنفس الطريقة حيث بات يتخذ من هذه العملية تجارة تدر عليه من جهة أموال طائلة لكنها من جهة أخرى تساهم في تشريد العديد من الأسر التي تكون في الغالب أسر فقيرة.
إعداد رشيد أسارة محمد جفاوي/ عبد الباسط الكرنوي.
وقد قام هذا المقاول بتشريد العديد من العائلات بنفس الشكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق