الجمعيات الحقوقية تحبط محاولة تنفيد حكم جائر بالإفراغ:
عرف صباح هذا اليوم إحباط محاولة حكم جائر مرفوع من الدولة المغربية ممثلة في وزارة الصحة ،في حق ساكنة مستشفى الأمراض العقلية ببرشيد، بعدما تصدت ساكنة هده المنازل مؤازرين بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية لحقوق الإنسان وبعض المنابر الإعلامية ...لمحاولة تنفيد هدا الحكم من طرف أحد أعوان التنفيد بالمحكمة الابتدائية ببرشيد ، هدا الأخير الدي حضر على مثن سيارة الإسعاف الخاصة بوزارة الصحة مرفوقا بالنائب اللإقليمي للصحة ، مما يؤكد بالملموس بانحياز الصارخ للقضاء ببرشيد إلى أحد الأطراف المتنازعة ، ويجعلنا مرة أخرى نتساءل عن استقلالية القضاء ومدى نزاهته وانحيازه لطرف دون الآخر ، مع العلم أن المغاربة سواسية أمام القضاء .
للإشارة فهناك أكثر من67 منزلا مهددا بالإفراغ ، هده المنازل التي شيدت في عهد الحماية الفرنسية سنة 1912، وكان يسكنها كل العاملين بهدا المستشفى ، كما أنهم يتوفرون على وصولات شهرية تؤدى في حساب الأملاك المخزنية.
عرف صباح هذا اليوم إحباط محاولة حكم جائر مرفوع من الدولة المغربية ممثلة في وزارة الصحة ،في حق ساكنة مستشفى الأمراض العقلية ببرشيد، بعدما تصدت ساكنة هده المنازل مؤازرين بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية لحقوق الإنسان وبعض المنابر الإعلامية ...لمحاولة تنفيد هدا الحكم من طرف أحد أعوان التنفيد بالمحكمة الابتدائية ببرشيد ، هدا الأخير الدي حضر على مثن سيارة الإسعاف الخاصة بوزارة الصحة مرفوقا بالنائب اللإقليمي للصحة ، مما يؤكد بالملموس بانحياز الصارخ للقضاء ببرشيد إلى أحد الأطراف المتنازعة ، ويجعلنا مرة أخرى نتساءل عن استقلالية القضاء ومدى نزاهته وانحيازه لطرف دون الآخر ، مع العلم أن المغاربة سواسية أمام القضاء .
للإشارة فهناك أكثر من67 منزلا مهددا بالإفراغ ، هده المنازل التي شيدت في عهد الحماية الفرنسية سنة 1912، وكان يسكنها كل العاملين بهدا المستشفى ، كما أنهم يتوفرون على وصولات شهرية تؤدى في حساب الأملاك المخزنية.
فتشريد 67 أسرة وأكثر من 500 فرد هي قنبولة موقوتة تنتظر تدخل المسؤولين
كل من تخصصه بكل عقلانية ورزانة وتبصر قبل فوات الآوان ، وبالخصوص المجلس
البلدي لمدينة برشيد ، باعتباره ممثل السكان ، ونسائله عن مآل البقع التي
كانت مخصصة لهده الساكنة والتي تم استخراجها من عقار مستشفى الأمراض
العقلية ببرشيد.
مصطفى بوطاجين
مصطفى بوطاجين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق